جلسة "استشارات أبناء ما بعد الطلاق" دعم نفسي وأسري بخبرة عملية مع المستشار أحمد عبدالله
نوع الجلسة: وجاهي
"كيف نساعد أبناءنا على تجاوز آثار الطلاق دون أن نفقد استقرارهم النفسي أو علاقتهم بالأسرة؟"
الطلاق لحظة حساسة لا يتأثر بها الزوجان فقط، بل الأبناء بالدرجة الأولى. بخبرة المستشار أحمد عبدالله الممتدة في الإرشاد الأسري والعمل مع مئات الحالات في الأردن وفلسطين والعراق، نوفر جلسة علمية وعملية تساعد الأبناء على التوازن، وتدعم الأهل في بناء مرحلة جديدة أكثر استقرارًا.
صُممت لدعم الآباء والأمهات في التعامل السليم مع الأبناء بعد الانفصال، والحفاظ على استقرارهم النفسي والعاطفي. يتمحور التركيز على تمكين أحد الوالدين أو كليهما من ممارسة دورهم التربوي بفعالية وسط الظروف الصعبة، مع تزويدهم بالأدوات والاستراتيجيات التي تساعد الأبناء على تجاوز التحديات النفسية والعيش في بيئة داعمة وصحية.
سؤال 1: ما أبرز التحديات التي يواجهها الأبناء بعد الطلاق؟
مشاعر القلق، الحزن، الغضب، الشعور بالذنب، أو الانسحاب الاجتماعي. بعض الأطفال يظهرون تراجعًا أكاديميًا أو سلوكيات عدوانية نتيجة الصدمة.
سؤال 2: متى يحتاج الأبناء لاستشارة بعد الطلاق؟
عندما تستمر أعراض مثل القلق، الأرق، رفض التواصل مع أحد الوالدين، أو تغيّر ملحوظ في السلوك والدراسة لفترة تتجاوز 4 أسابيع، تصبح الاستشارة النفسية ضرورية.
سؤال 3: ماذا تقدم جلسة أحمد عبدالله في وصال الحياة؟
خلال 90 دقيقة، يستخدم المستشار أدوات تقييم نفسي وأسري متقدمة، يحدد احتياجات الطفل والمراهق، ويرشد الأهل لطرق عملية في التواصل، ويضع خطة للتعامل مع آثار الطلاق بمرونة ووعي.
"امسح آثار الطلاق السلبية على أبنائك. احجز الآن جلستك مع المستشار أحمد عبدالله لتضمن لهم التوازن النفسي والدعم الأسري."